الأربعاء، يناير 02، 2013


تلك القصة التي تراودني من بين أصحابي والناس تأخذني إلي ذلك العالم المليء بالأشواق والحنين والدمع المكتوم للفراق فصوت الطيور تذكرني ورائحة الزهور تذكرني وصوت أمواج البحر يذكرني وقطرات المطر تذكرني وحصى الرمل يذكرني وقبل أن أفرغ من كلماتها أجد عنوانها يرسمه الدم إلا وهو حزن إنسان مدفون مع سر الزمان.

حسن حمدي
أمير الأحزان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق